@article { author = {الشرقاوي, محمد}, title = {مدلول ثاعو الجغرافي في نقش وادي حمامات رقم 1}, journal = {أبجديات}, volume = {6}, number = {6}, pages = {15-32}, year = {2011}, publisher = {مكتبة الإسكندرية، مركز دراسات الخطوط، قطاع البحث الأكاديمي}, issn = {1687-8280}, eissn = {2213-8609}, doi = {10.21608/abgad.2011.58202}, abstract = {يتناول هذا البحث النقش رقم 1 في وادي حمامات لدى کل من کويان ومونتيه. وهو نقش صغير، ترکه المدعو سعنخ، تخليداً لذکرى خروجه على رأس فرقة مکونة من مائة وثلاثين رجلاً إلى الصحراء الشرقية وساحل البحر الأحمر، في عهد الملک منتوحتب الرابع (نب - تاوي - رع). وينقسم النقش من حيث المحتوى إلى خمسة أقسام - کُتبت بترکيز شديد، وبأسلوب لغوي رزين، بلمسة أدبية رائعة - يحتوي القسم الأول على تاريخ النقش. ويشمل القسم الثاني ألقاب سعنخ. ويدور القسم الثالث حول دور سعنخ في إدارة الفرقة، ونجاحه في تعمير الصحراء، ووصوله إلى ساحل البحر الأحمر. ويشمل القسم الرابع تکوين الفرقة. وينتهي النقش بصيغة مديح مختصرة تُظهر همة سعنخ في خدمة مولاه. ويعد النقش واحداً من النقوش المهمة التي تؤرخ لنشاط الملک منتوحتب الرابع على ساحل البحر الأحمر. کما أنه أنفرد بذکر ثلاثة من الألقاب الإدارية التي لم تظهر ضمن ألقاب الدولة الوسطى التقليدية، وهى imy-r mSa Hr xAswt و imy-r pr Hr Kmt وimy-r msnw Hr inrw. أضف إلى ذلک أنه انفرد - دون غيره من النصوص المصرية الأخرى بعامة - بذکر اسم مکان يدعى *Aaw. وعلى الرغم من وضوح النقش من الناحية الشکلية، فإن مضمونه يثير أربعة قضايا متشابکة، تدور حول هوية صاحب النقش وفرقته، وطبيعة عملهم، والمکان الذي وصلوا إليه على ساحل البحر الأحمر، وتحديد موقع *Aaw ومدى علاقته بميناء ¤Aww (مرسى جواسيس). وهى القضايا التي حاول الباحث معالجتها والبحث فيها، من خلال منهج مرکب، يجمع بين التحليل والمقارنة، بُغية إماطة اللثام عن الغموض الذي يکتنف مضمون النقش، وهو الغموض الذي دفع کثير من العلماء إلى التقليل من أهميته.}, keywords = {ثاعو,نقش,وادي حمامات}, url = {https://abgad.journals.ekb.eg/article_58202.html}, eprint = {https://abgad.journals.ekb.eg/article_58202_3914b755304d9d3d3497de26d0a08343.pdf} } @article { author = {القبيسي, بهجت}, title = {أحمد باشا کمال- فقيه الهيروغليفيّة العربي المصري}, journal = {أبجديات}, volume = {6}, number = {6}, pages = {33-43}, year = {2011}, publisher = {مكتبة الإسكندرية، مركز دراسات الخطوط، قطاع البحث الأكاديمي}, issn = {1687-8280}, eissn = {2213-8609}, doi = {10.21608/abgad.2011.58209}, abstract = {أوّل عالم فقيه لغوي عربي أعطى فِکره، وملاحظته، وتجاربه، وضبطه، وموضوعيته، للکتابات الهيروغليفية منذ القرن التاسع عشر. فهو من مواليد عام 1851، وتُوفِّيَ عام 1923. رافق الفرنسيين والبريطانيين والأمريکان في بحوثهم وأخذ عنهم، ووافقهم، وخالفهم. عمل بنفسه وحسّه اللغوي العربي، وأسقط ذلک في دراساته وتحاليله. تقلَّد أهمّ المراکز في مصلحة الآثار المصريّة. وهو صاحب أکبر معجم لکتابة المصرية المقدسة المسمّاة (الهيروغليفية). وکلمة هيرو/غليفية کلمتان يونانيتان تعنيان: الکتابة المقدسة: (هيرو= مقدس)، و(غليف= نقش – کتابة) (وهي تسمية حديثة ترقى للقرن التاسع عشر الميلادي). هذا المعجم سمعت به من أستاذنا الفقيه العلاَّمة الدکتور علي فهمي خشيم. وسألت عنه أستاذنا الأخ العلاَّمة الدکتور عبد الحليم نور الدين حينما کان رئيسًا لمصلحة الآثار في بداية التسعينيات من القرن الماضي، وقد ساعدني في الوصول إلى عائلة المرحوم أحمد باشا کمال الأستاذة هالة علام، وکان الابن الحبيب أستاذنا الدکتور لؤي محمود المحرک الفعلي (الدينامو) الذي رتّب بأسلوبه العلمي والصحفي الدءوب الجمع بين مصلحة الآثار المصرية ممثّلةً في شخصية الأخ الحبيب الأستاذ الدکتور زاهي حواس والأخ الأستاذ الدکتور ممدوح الدماطي، وبين ورثة العالم الفقيه المرحوم أحمد باشا کمال وعلى رأسهم الأستاذة هالة علاّم والسيدة منى البارودي والأستاذ عبد الحميد زکريا أحمد الذين قدَّموا تعاونًا کبيرًا في إعطاء المعجم  لمصلحة الآثار المصرية. قامت مصلحة الآثار المصرية مشکورة بتصوير هذا المعجم المؤلَّف من 22 جزءًا؛ حيث يعطي الکلمة باللغة المصرية (هيروغليفي)، والمقابل لها باللهجة العربية العدنانية (أي العربية الفصحى).}, keywords = {أحمد باشا کمال,فقيه الهيروغليفيّة}, url = {https://abgad.journals.ekb.eg/article_58209.html}, eprint = {https://abgad.journals.ekb.eg/article_58209_e3df29226760eedcbf6f2d715d7d427a.pdf} } @article { author = {الشرقاوي, باسم}, title = {صعـود السُـلّم: "أحمد باشا کمال" (1851-1923م) ومعجمه للغة المصرية القديمة}, journal = {أبجديات}, volume = {6}, number = {6}, pages = {44-70}, year = {2011}, publisher = {مكتبة الإسكندرية، مركز دراسات الخطوط، قطاع البحث الأكاديمي}, issn = {1687-8280}, eissn = {2213-8609}, doi = {10.21608/abgad.2011.58215}, abstract = {أنعم خديو مصر (عباس حلمي الثاني) في العقد الأخير من القرن التاسع عشر، وتحديدًا في تاريخ (26/ 4/ 1892م) بالرتبة (الحکومية) "الثانية"، على "أحمد (بک) کمال" (أبو الآثاريين المصريين)؛ وذلک لکفاءته ومُجمل إنجازاته العلمية، ومؤلفاته، وخدماته الوطنية، سواء في المتحف المصري ومدرسته أو في عالم الحفائر. وقد أراد الباحث في هذه الدراسة عرض أحد جوانب التفوق السالفة، من خلال تقييم المجهود الفريد الذي قام به هذا العالم الجليل المُکرّم المُنعم عليه، وتحديدًا في باب واحد من أبواب تميّزه، ألا وهو مجال الدراسات اللغوية، فقد تميّز بمنهج فريد في معالجته للغة المصرية القديمة، يتضح في عدة نقاط سيتناولها الباحث في هذه الدراسة، کٌّل حسب موضعه. ولإيضاح هذا المجهود الذي استغرق قرابة ثُلث قرن من الزمان تقريبًا، وجب على الباحث عرض دراسات "أحمد کمال"، وبخاصة العربية منها (لقلة ما يفيد ذلک المجال في دراساته الأخرى)، وتناولها في ظل إطار منهج العرض التاريخي لتقييم الإنجاز الذي حازه عبر کل عمل أقدم "أحمد کمال" على تصنيفه، وصولاً في مسيرته العلمية إلى تاجها ودُرتها بمشروع عمره "مخطوط معجم اللغة المصرية القديمة". وتُعد هذه الدراسة الأولى من نوعها؛ إذ تنفرد بقيامها بدراسة تأريخية-إحصائية لعدد المفردات الواردة في کل دراسات (کُتب) "أحمد کمال" العربية، مُرتَّبةً حسب صدورها من الأقدم إلى الأحدث.}, keywords = {أحمد باشا کمال,معجم,اللغة المصرية القديمة}, url = {https://abgad.journals.ekb.eg/article_58215.html}, eprint = {https://abgad.journals.ekb.eg/article_58215_30530c681185741b9fee442c4c7f4971.pdf} } @article { author = {نسيم يوسف, يوحنا}, title = {ساويرس الأشمونين أول من کتب من الأقباط باللغة العربية}, journal = {أبجديات}, volume = {6}, number = {6}, pages = {71-81}, year = {2011}, publisher = {مكتبة الإسكندرية، مركز دراسات الخطوط، قطاع البحث الأكاديمي}, issn = {1687-8280}, eissn = {2213-8609}, doi = {10.21608/abgad.2011.58220}, abstract = {يعتبر ساويرس أسقف الأشمونين من أوائل من کتب باللغة العربية من الأقباط في القرن العاشر ولم يسبقه في ذلک إلا أبو إسحاق بن فضل الله الذي ترک لنا عملين من سنة 924-925 م کانا موجودين في مخطوطة في مجموعة خاصة، وهذان العملان عن تفسير الإنجيل مرقس 13:31 وأواخر الأيام.}, keywords = {ساويرس الأشمونين,الأقباط,اللغة العربية}, url = {https://abgad.journals.ekb.eg/article_58220.html}, eprint = {https://abgad.journals.ekb.eg/article_58220_df850e65a15468351b96d1f4d756e639.pdf} } @article { author = {عبد الرازق دفتر, ناهض}, title = {صناعة المسکوکات في مدينة السلام خلال عصر الخليفة هارون الرشيد 170- 193 هـ}, journal = {أبجديات}, volume = {6}, number = {6}, pages = {82-87}, year = {2011}, publisher = {مكتبة الإسكندرية، مركز دراسات الخطوط، قطاع البحث الأكاديمي}, issn = {1687-8280}, eissn = {2213-8609}, doi = {10.21608/abgad.2011.58223}, abstract = {من المميزات المهمة للخليفة العباسي ميزتان مهمتان هما الخطبة والسکة، الأولى حيث کانت تذکر شفاهًا خلال صلاة الجمعة، أما الثانية فهي المهمة ومنها وصلنا العديد.             والمسکوکات دليل مهم لا يمکن الطعن فيها بسهولة لأنها تحمل تاريخ سکها معها، کذلک مکان الضرب بالنسبة للفضة. کانت المسکوکات في العراق في صدر الإسلام تحمل بين نصوصها بعض أسماء الأمراء، أما المسکوکات الأموية فکانت خالية من ذکر اسم أي خليفة أو أمير، کذلک المسکوکات العباسية فقد استمرت على ما کانت عليه المسکوکات الأموية. غير أن تغييرًا حدث زمن الخليفة العباسي الثاني (المنصور) 136- 158هـ.             فيوجد دينار في المتحف العراقي في المتحف العراقي برقم 13673 – مس مؤرخ سنة 139هـ يحمل اسم (جعفر) ولربما کان جعفر بن الخليفة المنصور حيث کان أميرًا على ولاية الموصل بين سنة145هـ-147هـ.             کذلک کانت الدراهم الفضية تحمل اسم ولي عهد الخليفة المنصور حيث ظهرت عبارة (المهدي محمد بن أمير المؤمنين) وخاصة على الدراهم المضروبة بالمحمدية في إيران منذ سنة 145 هـ/762م.             وعلى الرغم مما تقدمه المسکوکات من دلائل وبراهين لخدمة البحوث التاريخية والاقتصادية والسياسية فإن المؤرخين العرب لم يغيروا الأهمية اللازمة لتلک البراهين المهمة، ولم نعرف شيء عن صناعة المسکوکات خلال تلک الحقبة الزمنية من تاريخ الأمة الإسلامية (القرن الثاني الهجري) وخاصة ما کان في مدينة السلام (بغداد) عاصمة العالم الإسلامي حينذاک.}, keywords = {المسکوکات,مدينة السلام,الخليفة هارون الرشيد}, url = {https://abgad.journals.ekb.eg/article_58223.html}, eprint = {https://abgad.journals.ekb.eg/article_58223_201f52661cd76242e049eee092239eeb.pdf} } @article { author = {مختار, أسامة}, title = {نقود الصلة والدعاية المسکوکة في العصر العباسي باسم أبي أحمد طلحة الموفق بالله}, journal = {أبجديات}, volume = {6}, number = {6}, pages = {88-97}, year = {2011}, publisher = {مكتبة الإسكندرية، مركز دراسات الخطوط، قطاع البحث الأكاديمي}, issn = {1687-8280}, eissn = {2213-8609}, doi = {10.21608/abgad.2011.58279}, abstract = {ضرب الموفق بالله دراهم فضية بغرض الصلة والدعاية في عامي 276 - 277هـ، وتقومالدراسة بعرض نموذجين منها، ودراستهما في إطار عرض الشکل العام لکلٍّ من الدرهمين،ثم تحليل الکتابات التي سجلت عليهما وفق الأحداث السياسية المعاصرة، کما أنه منالجدير بالذکر أن هذين الدرهمين جاءت کتاباتهما متشابهة تمامًا في المرکز والهامشالداخلي لکلٍّ منهما، غير أن الدرهم الأول الآتي ذکره، والمضروب بأصبهان سنة 276هـيتميز بوجود هامش خارجي، لا يوجد بالدرهم الثاني المضروب بالدينور سنة 277هـ، لذاسوف تقوم الدراسة بعرض الشکل العام لکلِّ درهم على حدةٍ، ثم تحليل الکتاباتللدرهمين معًا}, keywords = {نقود,مسکوکات,العصر العباسي,أبي أحمد طلحة}, url = {https://abgad.journals.ekb.eg/article_58279.html}, eprint = {https://abgad.journals.ekb.eg/article_58279_8350721789743de8a12b9215f2db8aab.pdf} } @article { author = {حسن عبد الله حسن, علي}, title = {من المسکوکات الإسلامية النادرة دينار وحيد باسم أبو علي أحمد بن محمد المحتاج ضرب نيسابور سنة 343هـ}, journal = {أبجديات}, volume = {6}, number = {6}, pages = {98-104}, year = {2011}, publisher = {مكتبة الإسكندرية، مركز دراسات الخطوط، قطاع البحث الأكاديمي}, issn = {1687-8280}, eissn = {2213-8609}, doi = {10.21608/abgad.2011.58281}, abstract = {تعد النقود الإسلامية مصدرًا مهمًّا من مصادر التاريخ والحضارة الإسلامية من حيث کونها وثائق رسمية ليس من السهل الطعن في قيمتها لأنها صادرة من دار سک الدولة وهذا ما أکسبها أهمية کبرى في دراسة التاريخ والحضارة الإسلامية هذا من جهة، ومن جهة أخرى کانت السکة الإسلامية إحدى شارات الملک والسلطان والتي حرص الحکام على اتخاذها بمجرد إعتلائهم کرسيّ العرش إلى جانب خطبة الجمعة وشريط الطراز، ولذلک يعتقد الکثير من علماء المسکوکات الإسلامية أن النقود الإسلامية مرآة صادقة للعصر الذي ضُربت فيه تعکس أحوال الدولة التي سکتها من نواحٍ سياسية واقتصادية ودينية واجتماعية وغيرها، فکثيرًا ما أيدت النقود الإسلامية ما ورد ذکره في المصادر التاريخية من أحداث وثورات وصراعات، ومن الأحداث التاريخية التي ورد ذکرها في المصادر التاريخية وأکدتها النقود الإسلامية الثورة التي قام بها أبو علي أحمد بن محمد بن محتاج في نيسابور ضد الدولة السامانية. ولکن قبل الحديث عن هذه النقود يجب إعطاء فکرة تاريخية عن آل محتاج والدور الذي لعبوه في المشهد السياسي للدولة السامانية.}, keywords = {مسکوکات,نادر- دينار,أبو علي أحمد بن محمد المحتاج,نيسابور}, url = {https://abgad.journals.ekb.eg/article_58281.html}, eprint = {https://abgad.journals.ekb.eg/article_58281_834a9e542a917f318afcc696319f2e31.pdf} } @article { author = {محمود أمين, أحمد}, title = {کتابات البيوت الدمشقية في العصر العثماني}, journal = {أبجديات}, volume = {6}, number = {6}, pages = {105-120}, year = {2011}, publisher = {مكتبة الإسكندرية، مركز دراسات الخطوط، قطاع البحث الأكاديمي}, issn = {1687-8280}, eissn = {2213-8609}, doi = {10.21608/abgad.2011.58283}, abstract = {تميز الفن الإسلامي دون غيره من الفنون باستخدام الخط کعنصر رئيسي في الزخرفة. وللخط في الفن الإسلامي دور شديد الأهمية تجاوز القيمة الجمالية متمثلاً في مضمون الکتابات، وتهتم هذه الورقة البحثية بدراسة کتابات البيوت والقصور الدمشقية في العصر العثماني. اتسمت کتابات العمائر السکنية بتنوع وثراء سواء في أنواع الخطوط أو مواضيع مضمون النقوش؛ فشملت الأولي الخط الکوفي المربع، الخط اللين النسخ والثلث؛ أما بالنسبة للمضمون فهناک کتابات زخرفية محضة غير مقروءة وهي قليلة، بينما الأغلب الأعم ذو مضمون متعدد الموضوعات بحسب مکانه من جهة، وإمکانات وطبيعة شخصية صاحب الدار من جهة ثانية، ويمکن حصر مواضيع مضمون الکتابات في نصوص تأسيسية، وکتابات قرآنية، أحاديث نبوية، أدعية وابتهالات، وأشعار مديح معظمها لمدح الرسول محمد عليه الصلاة والسلام.}, keywords = {کتابات,البيوت الدمشقية,العصر العثماني}, url = {https://abgad.journals.ekb.eg/article_58283.html}, eprint = {https://abgad.journals.ekb.eg/article_58283_4c7ed1a3e6989232490b609ee3b0db84.pdf} } @article { author = {عزب, خالد and السايح, شيماء}, title = {النص التأسيس بالجامع الکبير بجزر الملاديف}, journal = {أبجديات}, volume = {6}, number = {6}, pages = {121-129}, year = {2011}, publisher = {مكتبة الإسكندرية، مركز دراسات الخطوط، قطاع البحث الأكاديمي}, issn = {1687-8280}, eissn = {2213-8609}, doi = {10.21608/abgad.2011.58284}, abstract = {المسجد الجامع بماليه هو أحد رموز العمارة الإسلامية بماليه بجزر المالاديف، ليس فقط لأهميته التاريخية، وإنما باعتباره الأثر الوحيد الباقي الذي يشهد بمهارة البناة والحرفيين التي وصلوا إليها في تلک البقعة من العالم الإسلامي؛ حيث يتميز هذا المسجد بأخشابه المحفورة والمزخرفة، وأعمال الطلاء به، ونقوشه المعقدة المنفذة على الأحجار المرجانية والتي تعد بحق عملاً فريدًا يشهده الفن الإسلامي، ومن هذا المنطلق يکن سکان الجزيرة کل الاعتزاز لهذا المسجد الجامع على الرغم من کثرة المساجد الشاسعة والأکثر ثراءً التي بنيت في تلک البقعة عبر العصور، إذ يُعد هذا المسجد الجامع تحفة معمارية لا نظير لها تجمع بين ثقافة وحضارة شعب الملاديف وإيمانهم.}, keywords = {نص التأسيس,الجامع الکبير,جزر الملاديف}, url = {https://abgad.journals.ekb.eg/article_58284.html}, eprint = {https://abgad.journals.ekb.eg/article_58284_58ce94abe4d58a67b977f1554f5ad061.pdf} } @article { author = {حسن إسماعيل, محمد}, title = {الشارات الکتابية في مصر في عصر أسرة محمد علي (1805-1952) ’المونجرام أنموذجًا‘}, journal = {أبجديات}, volume = {6}, number = {6}, pages = {130-140}, year = {2011}, publisher = {مكتبة الإسكندرية، مركز دراسات الخطوط، قطاع البحث الأكاديمي}, issn = {1687-8280}, eissn = {2213-8609}, doi = {10.21608/abgad.2011.58289}, abstract = {منهجية البحث عمومًا هي الخطوات العلمية والعملية التي يسير عليها الباحث؛ لکي يصل إلى نتائج إيجابية في موضوع بحثه؛ بحيث يکتشف الحقائق ويرفع اللَّبس الواقع في أيَّة إشکالية. إن وَضْع منهج صحيح - لکي ندرس ظاهرة "الشارة الکتابية" عمومًا، والمونوجرام خصوصًا - يستلزم رؤية لا تجتزئ الخط العربي أو الکتابة العربية بعزلها عن واقعها التاريخي والثقافي، أو أن تدرسها کمخطوط أو کتابة على العمائر، لذلک حاولنا جاهدين أن نضع خطوات منهجية يمکننا من خلالها دراسة الشارات الکتابية بشکل واسع، خصوصًا وأن منهج "دراسة الشکل والمضمون" أصبح قاصرًا ولا يعطي الثراء للموضوعات الکتابية، ويمکن أن نقيس مدى جدوى هذه المنهجية، ونجعلها قابلة للمناقشة من خلال تنفيذ هذا المنهج على المونوجرام أولاً، ثم تنفيذه على الشارات الکتابية الأخرى، ويقوم هذا المنهج على النقاط التالية: -      الظهور والأصل: تتناول تلک النقطة استعراض الظروف التاريخية، والفنية، والاجتماعية؛ لظهور تلک الشارة الکتابية.  -      المُسمَّى: نقصد به طبيعة مُسمَّى الظاهرة الکتابية، سواء کان الاسم (الرنک أم الطغراء أم المونوجرام) فهي مسميات لظاهرة واحدة هي "الشارة الکتابية"، لکن أصل التسمية الذي سُميت به أمر آخر، وعمومًا فهي مرآة لثقافة وتاريخ عصرها.      -      المبتکر: هنا نضع تعريفًا لاسم مبتکر "الشارة الکتابية" إن أمکن الباحث التوصل إلى اسم المبتکر، مع استعراض للخلفيات التعليمية لهذا الخطاط.     -      الخط المستخدم: يقوم الباحث بتحليل الخط أو مجموعة الخطوط المستخدمة في التکوين، ومعرفة ما إذا کان الخط على صورته القاعدية "الأولية"،  أو تمَّت إضافة بعض الحِليات عليه.     -      صيغة الشعار وفکرته: نقصد بصيغة الشعار، الصيغ الدعائية التي تُکتب ضمن الشعار، سواء أکانت ذات بُعد ديني أم عسکري أم حضاري، ومعرفة ما إذا کانت تدخل في صلب التکوين أم هي شکل ثانوي فيه.    -      الخصوصية، ويقصد بالخصوصية معرفة ما إذا کان الشعار وتکوينه قاصرين على الحاکم؛ أم يمکن استخدام التکوين لأفراد الشعب.    -      سهولة القراءة والتمييز، وتقوم  هذه النقطة على تحليل الشعار الکتابي؛ کتکوين بصري يمکن التعامل معه بسهولة أم يستلزم مشقة في قراءته، ومقارنته بشبيهه من التکوينات الأخرى من نفس النوع. -      التطور، وتعالج هذه النقطة فکرة التطور الشکلي، والصياغي للتکوين.    -      النماذج، ويتم حصر النماذج التي ظهرت، مُرَتَّبة وفق منهج تاريخي وفني، حسبما تقتضي ضرورة العرض.  }, keywords = {الشارات الکتابية,أسرة محمد علي,المونجرام}, url = {https://abgad.journals.ekb.eg/article_58289.html}, eprint = {https://abgad.journals.ekb.eg/article_58289_6233fef8aabec85a1a77454f3289d25b.pdf} } @article { author = {Ibrahim Aly, Mohamed}, title = {The Cairo Museum Funerary Papyrus of Nes-Pa-Qa-Shuty (JE 95889)}, journal = {أبجديات}, volume = {6}, number = {6}, pages = {13-28}, year = {2011}, publisher = {مكتبة الإسكندرية، مركز دراسات الخطوط، قطاع البحث الأكاديمي}, issn = {1687-8280}, eissn = {2213-8609}, doi = {10.21608/abgad.2011.58486}, abstract = {هذه واحدة من النسخ المتعددة من کتاب الموتى المحفوظة في المتحف المصري بالقاهرة، وهي في حالة جيدة من الحفظ مما يجعلها مثيرة للاهتمام. ولا يوجد في سجلات المتحف ما يشير إلى کيفية اقتنائها ولا مکان کشفها. ومن خلال دراسة البردية في هذه المقالة اتضح أن صاحب البردية ربما کان "نس با قا شوتي" الذي شغل وظيفة أحد کهنة آمون بالکرنک إبان عصر الانتقال الثالث، وربما کان مصدر البردية هو خبيئة الدير البحري التي عَثَر عليها العالم "دارسي". وتحمل البردية المناظر والنصوص الخاصة بالفصول 110، 125، 149 من کتاب الموتى، غير أنه کان من المثير أن تشير البردية إلى اسم الفصل رقم 149 والذي لم يکن معروفًا من قبل.}, keywords = {البردية الجنائزية,نس با قا شوتي,المتحف المصري}, url = {https://abgad.journals.ekb.eg/article_58486.html}, eprint = {https://abgad.journals.ekb.eg/article_58486_9ed53125b642f3fe5bb50d5ef0f7882b.pdf} } @article { author = {Affara, Manal}, title = {A Remarkable Stela from the Second Intermediate Period}, journal = {أبجديات}, volume = {6}, number = {6}, pages = {29-41}, year = {2011}, publisher = {مكتبة الإسكندرية، مركز دراسات الخطوط، قطاع البحث الأكاديمي}, issn = {1687-8280}, eissn = {2213-8609}, doi = {10.21608/abgad.2011.58492}, abstract = {يتناول البحث دراسة إحدى اللوحات الجنائزية وهي تحمل لقب واسمsAt nswt Nfr Htp . عُثر على اللوحة في المقبرة الشمالية بکوم سلطان في أبيدوس؛ حيث توجد الآن في الطابق الأرضي في المستودع التابع لإدارة الدولة الوسطى، وتحمل رقم CG 20058. تبرز أهمية البحث في أنه يتضمن وصفًا دقيقًا للمناظر، ودراسة معمَّقة للنصوص المدوَّنة عليها، وتحليلها وکذلک تصويب الأخطاء التي قام بها النحات في کتابة النصوص. کما تکمن أهمية هذه الدراسة في تحديد الفترة التاريخية لهذه اللوحة الجنائزية ويرجح الباحث أنها ترجع إلى أواخر عهد الأسرة الثالثة عشرة. تتضمن الدراسة أيضًا مناقشة حول ما إذا کان اللقب sA(t) nsw(t) الخاص بـ Nfr Htp والأشخاص الممثلين على اللوحة الجنائزية، يعني أنهم من أسرة ملکية بالفعل أم لا.  }, keywords = {لوحة,الفترة الانتقالية الثانية}, url = {https://abgad.journals.ekb.eg/article_58492.html}, eprint = {https://abgad.journals.ekb.eg/article_58492_90f1a33a2468d30d92edc7e92a56d594.pdf} } @article { author = {Mansour, Ahmed}, title = {The Serabit el-Khadim inscriptions - Formulaic Approach}, journal = {أبجديات}, volume = {6}, number = {6}, pages = {42-50}, year = {2011}, publisher = {مكتبة الإسكندرية، مركز دراسات الخطوط، قطاع البحث الأكاديمي}, issn = {1687-8280}, eissn = {2213-8609}, doi = {10.21608/abgad.2011.58493}, abstract = {يمتاز معبد حتحور على هضبة سرابيط الخادم بجنوب سيناء بمجموعة فريدة من النصوص الهيروغليفية التي تعود إلى فترة الدولة القديمة، والدولة الوسطى، والدولة الحديثة. وقد سُجِّلَت هذه النصوص على لوحات حجرية تقف منفردة، أو على جدران المعبد، والذي لم يتبق منه الکثير. ولما کانت المساحة المخصصة لتدوين النصوص غير کافية بما يسمح بتدوين کافة تفاصيل البعثات التعدينية، إلى جانب تسجيل النقوش الدينية المتعارَف عليها في معابد الآلهة. لجأ المصري القديم في تدوين نصوصه إلى استخدام الصيغ المهمة، والمتعارَف عليها في مثل هذا النوع من المعابد الأهلية في مناطق التعدين. فإن هذه الورقة البحثية تُعَدِّد أهم الصيغ النصية التي أوردها الکاتب المصري القديم في نقوش سرابيط الخادم، وأهمية ورود تلک الصيغ على لوحات المعبد أو جدرانه، بالإضافة إلى دراسة بنائها النصي. کذلک يشير البحث إلى أهمية حتحور کربة للفيروز من خلال تکرار اسمها في کل النصوص التي وردت خلال هذا البحث. أخيرًا ينتهي البحث بمجموعة من النتائج المفيدة للباحثين.  }, keywords = {نقوش,سرابيط الخادم,الصيغ النصية}, url = {https://abgad.journals.ekb.eg/article_58493.html}, eprint = {https://abgad.journals.ekb.eg/article_58493_f2a5f0334359f0a963cccdc3895e69ea.pdf} } @article { author = {Mahfouz, El-Sayed}, title = {The Maritime Expeditions of Wadi Gawasis}, journal = {أبجديات}, volume = {6}, number = {6}, pages = {51-67}, year = {2011}, publisher = {مكتبة الإسكندرية، مركز دراسات الخطوط، قطاع البحث الأكاديمي}, issn = {1687-8280}, eissn = {2213-8609}, doi = {10.21608/abgad.2011.58494}, abstract = {موقع وادي جواسيس يُعتبر واحدًا من أهم مواقع الآثار المصرية ذات الطبيعة الأثرية المختلفة نوعًا عن الشائع في مواقع الآثار في وادي النيل والتي يغلب عليها الطابع الديني أو الجنائزي؛ حيث إنه يمثل واحدًا من أقدم المراسي والموانئ البحرية في تاريخ الإنسانية؛ إذ استمر استغلاله على وجه متواصل طوال عصر الأسرة الثانية عشرة في الدولة الوسطى الفرعونية (تقريبًا طوال القرنين التاسع عشر والثامن عشر قبل الميلاد وهو العصر الذهبي للحضارة المصرية). فقد کان هذا الموقع يمثل خلال هذا العصر نقطة الصلة والاتصال بين حضارة وادي النيل وبين مناطق إنتاج وتجارة البخور (السلعة الإستراتيجية خلال العصور القديمة) في البحر الأحمر وقد عرفتها النصوص المصرية باسم "بلاد بونت"، تلک التسمية الجغرافية التي أثارت ومازالت تثير کثيرًا من الجدل والتي أترک الحديث فيها لمناسبة أخرى. أتاحت حفائر البعثة الإيطالية – الأمريکية بإشراف "رودلفو فاتوفيتش" و"کاترين بارد" خلال العقد الأول من هذا القرن، الکشف عن مجموعة من الدلائل الأثرية، والنقوش المسجَّلة بالهيروغليفية، والهيراطيقية من بقايا ألواح خشب الأرز المستخدمة في بناء السفن المبحرة في البحر الأحمر، والمرساوات الحجرية الضخمة، والصناديق الخشبية التي کانت تُشحن فيها البضائع المتميزة لبلاد "بونت"، والشقاف الفخارية، وقطع البردي التي تحمل نصوصًا هيراطيقية مقتضبة، ولکنها هامة، ولوحات نذرية تحمل في کثير منها معلومات تاريخية. والواقع أن هذه البعثة التي استمرت من 2002 حتى 2010، هي استمرار لبعثة جامعة الإسکندرية برئاسة الدکتور عبد المنعم عبد الحليم سيد التي کشفت عن المواقع خلال حفائر عامي 1976 - 1977. ومن خلال الشواهد النصية التي کُشف عنها في الموقع أو على مقربة منه طوال القرون الثلاثة الماضية وخصوصًا التي کُشف عنها مؤخرًا خلال السنوات الماضية وتولى کاتب المقال مسئولية دراستها ونشرها في عديد من الدوريات العلمية المتخصصة، من خلال هذه الرسوم يمکن ترسُّم الخط التاريخي للميناء، واستنباط وجود عدد من البعثات البحرية التي تأکَّد وجودها عبر النصوص المکتشفة في الموقع.}, keywords = {البعثة البحرية,وادي جواسيس,الأسرة الثانية عشرة}, url = {https://abgad.journals.ekb.eg/article_58494.html}, eprint = {https://abgad.journals.ekb.eg/article_58494_82d0c04953bb83e50ab84c7a6811f10c.pdf} } @article { author = {Abbass, El-Tayeb}, title = {The Seven Gatekeepers, Guardians, and Reporters in the Book of the Two Ways and in P. MMA 35.9.21}, journal = {أبجديات}, volume = {6}, number = {6}, pages = {68-75}, year = {2011}, publisher = {مكتبة الإسكندرية، مركز دراسات الخطوط، قطاع البحث الأكاديمي}, issn = {1687-8280}, eissn = {2213-8609}, doi = {10.21608/abgad.2011.58495}, abstract = {يتناول هذا البحث سبعة حراس لبوابات العالم الآخر کما هو وارد في بردية P. MMA 35.9.21، وکتاب الموتى فصل 144، وکتاب الطريقين. وتدور الفکرة الرئيسية للبحث حول أن هؤلاء الحراس السبعة موجودون في النصوص الدينية المصرية منذ عصر الدولة الوسطى في نصوص التوابيت. وظلَّ هذا الاستخدام خلال الدولة الحديثة في نصوص کتاب الموتى وظهر في نصوص العصر البطلمي في بردية P. MMA 35.9.21. کما يتناول الباحث کيفية انتقال النصTextual Transmission  من فترة لأخرى، وما التغيرات التي طرأت على النص نتيجة ذلک؟ وکيف للنص الديني الواحد أن يُستخدم في أکثر من سياق سواء أکان نصًّا جنازيًّا أم نصًّا يستخدم في طقوس المعابد؟      }, keywords = {الحراس السبعة,بوابات العالم الآخر,بردية,کتاب الطريقين}, url = {https://abgad.journals.ekb.eg/article_58495.html}, eprint = {https://abgad.journals.ekb.eg/article_58495_3e033cb60072e4afc7fc77b8abdac258.pdf} } @article { author = {Raafat Abbass, Mohammad}, title = {The Control of the Military Commanders on the Administrative Title imy-r kAwt "The Overseer of Works’ in the time of Ramesses II"}, journal = {أبجديات}, volume = {6}, number = {6}, pages = {76-84}, year = {2011}, publisher = {مكتبة الإسكندرية، مركز دراسات الخطوط، قطاع البحث الأكاديمي}, issn = {1687-8280}, eissn = {2213-8609}, doi = {10.21608/abgad.2011.58496}, abstract = {اتسم عصر الرعامسة الذي يشمل عصر الأسرتين التاسعة عشرة والعشرين (1308 – 1087 ق.م) بوجود ظاهرة حضارية شملت جانبًا هامًّا من نواحي الدولة في مصر القديمة، ألا وهي تواجد وتغلغل القادة العسکريين في عديدٍ من مناصب الدولة الإدارية المختلفة. ومما لا شک فيه أن وجود هذه الظاهرة يعود إلى طبيعة المرحلة التاريخية التي کانت تمر بها الدولة في مصر القديمة آنذاک، فنتيجة للحروب الطويلة التي خاضتها مصر على أيام الرعامسة، أصبحت الحياة المصرية تنضح بالروح العسکرية، حتى أخذت مصر مظهر الدولة العسکرية. هذا فضلاً عن أن الملوک الرعامسة الذين کانوا ينحدرون من أُسَرِ الضباط المقاتلين قد کانوا متأثرين بالضرورة نفسيًّا بهذه النشأة العسکرية، مما جعل کثيرًا من العلماء والباحثين يرون أن عصر الرعامسة – على وجه الخصوص – قد أصبح بأکمله مصبوغًا بالطابع العسکري العميق في کافة شئونه بوجه عام، وفي إدارة الدولة بشکل خاص. }, keywords = {القادة العسکريين,اللقب الإداري,المشرف على الأشغال,رمسيس الثاني}, url = {https://abgad.journals.ekb.eg/article_58496.html}, eprint = {https://abgad.journals.ekb.eg/article_58496_f0f2922070868079a525de8e7fff75ae.pdf} }